سياسة

الاطار التنسيقي: لاخيار امامنا سوى المعارضة

لا خيار امامنا سوى المعارضة.. الاطار التنسيقي يؤكد الذهاب نحو معارضة تقويمية في حال اخفقت مساعي اشراكه في الحكومة المقبلة

من بغداد واربيل الى الحنانة المساعي لتقريب وجهات النظر تتسع في محاولة اخيرة لجمع الاضداد .. الاطار والتيار امام مفترق طريق اما الذهاب نحو اغلبية ومعارضة او حكومة توافقية يشترك فيها الجميع بحسب برلمانيين

على خط المساعي في لملمة البيت الشيعي.. القوى السنية والكردية تدخل في محاولة اخيرة لجمع الخصوم والذهاب نحو توافق ٍ يرضي الاطار والتيار في حكومة تجمع الخصوم لضمان توافقهم على الأقل في تمرير ما تبقى من الرئاسات الثلاث والمناصب التنفيذية القادمة على حد قول متابعين

وفي حال أخفقت القوى السنية والكردية في جمع الأضداد وتقريب وجهات النظر نحو شكل الحكومة المقبلة فلا خيار امام من يدعو إلى حكومة توافقية سوى الذهاب الى جبهة معارضة تقويمية تشخص أداء الأغلبية الوطنية بحسب نوابخيارات القوى السياسية في الوقت الحالي اضحت محدودةً جدا للخروج من الأزمة الراهنة فهي وبحسب المعطيات مابين طريقين الاول توافقي والثاني أغلبية ومعارضة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى