ثقافة و فنون

في 1872، أبحرت السفينة الأمريكية ماري سيليست من نيويورك إلى جنوا محمّلة بالكحول الصناعي، وعلى متنها طاقم مكوَّن من عشرة أشخاص

بعد أسابيع، عُثِر عليها في المحيط الأطلسي تبحر بلا أي طاقم. المؤن والحمولة كانت سليمة، والطعام لم يُلمس، وقارب النجاة اختفى، كما توقفت مذكرات القبطان فجأة قبل عشرة أيام من العثور عليها

لم يُعرف أبداً ما حدث للطاقم، وأصبحت ماري سيليست أحد أشهر ألغاز البحر في التاريخ، رمزًا للغموض الذي يخفيه المحيط في أعماقه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى